تطليقك هذه المرة

Download <تطليقك هذه المرة> for free!

DOWNLOAD

218. كريستوفر إتش. (بوف)

كلمات شارلوت تخترقني، وأرتجف بينما أغمض عينيّ وأصابعها تنزلق على وجهي. لمسة بسيطة، لكنها تحرقني مثل النار.

"لا أستطيع." الكلمات تنفجر من فمي وكأنها كانت تخنقني. "لم يبقَ شيء في داخلي كامل، شارلوت. لقد كنت مكسورًا لفترة طويلة جدًا. لكنكِ... كنتِ دائمًا ترينني كقلعة، كأنه لا شيء يمكن أن يهزني. هكذا أن...